الخميس، 9 فبراير 2012

تَسالووني مآبي ! لآشيء , سِووى تفآهآت تتعمقّ بذآكرتِي !

تَسالووني مآبي ! لآشيء , سِووى تفآهآت تتعمقّ بذآكرتِي !

تَسالووني مآبي ! لآشيء , سِووى تفآهآت تتعمقّ بذآكرتِي !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق