الخميس، 2 أغسطس 2012

وعد إسرائيل الصادق …

<p> ندرت التعليقات الخاصة بوفاة “بن عويز شامير” رئيس قسم المعلومات الخارجية في الشاباك، أقوى جهاز استخباراتي إسرائيلي، بعد التفجير في شارع الروضة بساعات ونقل جثته “من النمسا” حيث كان من المفترض أنه توفي فيها، إلى إسرائيل التي أكدت وفاته، هذه الوفاة التي كان البادئ بإذاعتها هو التلفزيون النمساوي. في المقابل، أكثر التعليقات التي تلت عملية الاغتيال الناجحة في 18 تموز توقفت عند وفاة السيد “عمر سليمان” رئيس المخابرات المصرية السابق بعد التفجير بيوم، مما يدفع للتساؤل عن سبب “غزارة” التعليقات الص...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق